– صليت في مسجد السلطان سليم في إسطنبول وجلست أفكر في هذا الرجل الذي أوقف المد الصفوي “الشيعي” في تركيا .. وحارب الصفويين وأنهى زحفهم على مناطق العالم السني .. وكنت أسأل نفسي .. أبن السلطان سليم لهذا العصر.
– هل بعد مئات السنين .. سيجلس شخص مثلي في مسجد ما في بلادنا ليترحم على سلطان أوقف المد الصفوي في القرن الحادي والعشرين؟
مجرد سؤال!
اسم الكاتب
د.باسم خفاجى
صورة رئيسية