أتمنى أن أرى يوما مبنى ماسبيرو وفد تم تفريغه وتحويله إلى متحف دولي عن “إعلام الطغاة” .. لدينا مواد وشخصيات اعلامية فذة لهذا المتحف .. ويجب ان نؤرخ لها .. ليعرف أحفادنا أنماط الدجل الاعلامي التي تمارس في أزمنة القهر في إعلام الطغاة.
اسم الكاتب
د.باسم خفاجى